لكن ماذا قدمت تلك الحكومات والى اين وصل البلد لقد اوصلته الى نهاية مسدودة وحكومة لا يؤيدها الشعب ولا يرغب بها ،لذلك اي كلام عن حكومة طوارئ او إنقاذ لا يمكن ان ينقذ البلد وسوف نبقى بنفس الدوامة والفشل حتى يتقسم البلد الى دويلات حسب مشروع بايدن الانفصالي.
لذلك كان تركيز المرجعية على الانتخابات المبكرة لتعيد البلد الى حكم الشعب عن طريق تصويت الاغلبية الشعبية وحكم الاغلبية السياسية بعيدا عن المحاصصة وشعارات الفراغ الدستوري وحكومات الفاشلين الذين لم يحصدوا شيء من اصوات الشعب العراقي.