روسيا – الصين – فرنسا – امريكا – بريطانيا))، وحسب رؤية البعض والتحليل : ان هذا اللقاء يتضمن عدد من الرسائل وهي :
1- لقائه اليوم : يتضمن اشارة منهم ومن الزرفي لتاييده .
2- الذي اشار على الزرفي في لقائه الاقطاب الدولية اليوم يبدو عقلية خاصة، ويكشف ان الزرفي له خليه تخطط له
3- حضور مستشاري برهم (فرهاد – الفيلي ) موشر على ان الزرفي له علاقات مع الموسسات الاساسية في الدولة العراقية الخاصة والعامة والتي تمتلك القرار او بعضه .
4- الزرفي يريد تدويل شخصيته وكسب الاعتراف بها .
5- الزرفي يريد الاستفادة من عامل الزمن .
6- الزرفي يريد ان يقول انه يتصرف كرجل حكومة يعرف البروتكولات الدولية وقادر على التفاعل معها والتصرف كرجل دولة.
7- اراد ان يشعر الاحزاب المعارضة له بانهم فشلوا في سحب الشرعية الداخلية عنه، وبعد ان كسبها ها هو يتوجه الى كسب الشرعية الدولية والاقليمية .
8- الزرفي اراد ان يقول ان المجتمع الدولي يفهم ويتفهم المتغيرات الدولية والمحلية التي اوصلته الى الحكم والتكليف لذا قبلوا الاجتماع به .
9- الزرفي اراد ان يمنح مويديه داخليا القوة في تاييده لانه تمكن ان يسوق نفسه في المحيط الدولي وقبله العربي .
10- الزرفي بهذه الخطوة يريد ان يشعر الاحزاب التي تعارضه بانه لايتنازل، وانه مستمر في موقفه وتكليفه وترتيب إثر التكليف .
11- الزرفي اراد ان يقول الى الاحزاب التي تعارضه انه يتقدم خطوات وهم مازالوا يراوحون مكانهم لعدم قدرتهم على اختيار البديل المتفق عليه , وان مجرد المعارضة لايكفي لسحب ترشيحه فهي سياسة منه (( لغلق الابواب ))
12- يريد الزرفي تطبيع الراي العام له ولسياسته وبرنامجه .
13- الزرفي غادر منطقة القلق السياسي .
14- لقاء اعضاء مجلس الامن به بمبادرة منه او منهم يعني – حسب رايه – انه وفق المنطق الدولي يمتلك الشرعية الدستورية داخليا .
15- الزرفي بهذا الاجتماع مع اقطاب دولية يشير الى تمرير سياسته وبرنامجه دوليا .
16- الزرفي يريد ان يقول انه سوف يكون وجوده وبرنامجه نقطة التقاء دولية في العديد من الجوانب.
17- رسالة الى اي دولة تعارضه التعامل معه كامر واقع ولابد من فتح الباب له علنا كونه معترف فيه دوليا وعليهم الالتحاق بالموقف الدولي. انتهى