هشام عبد القادر|
العالم أجمع بمختلف لغاتهم يتكرر على أذهانهم التطورات والأحداث التي لها صدى في العالم الهيمنة الإمريكية الصهيونية والإعرابية بالعالم وهناك من يقف ضد تحدياتهم وهيمنتهم يسمع العالم عن اسم( دول محور المقاومة)ويتسائل العالم من دول محور المقاومة وباي خط يسلكون وما منهجهم وكيف أستطاعوا الوقوف ضد التحديات العالمية ومن يتبعوا وكيف أستطاعوا أن يكونوا منهجية وفق هدف واحد رغم اختلاف لغاتهم وما السبب في وحدتهم رغم اختلاف بعض وجهات معتقداتهم ولماذا يحبون بعض لم يتخلى احد على الأخر وكيف توحدت رؤيتهم ؟يسئلونك عن دول محور المقاومة بآسئلة كثيرة منها من هم دول محور المقاومة ؟قل هم رجال الله واهل الله وحزب الله وانصار الله وجيش في محفل رضاء الله. نعم الله غني على العالمين ليس بحاجة اي مسمى ولكن امر محتوم مشيئة الله مقضية كونوا أنصار الله والله ليس ضعيفا يحتاج للنصرة بل للمستضعفين للمظلومين كونوا لهم عونا وسندا. من هم رجال الله والله لا يحتاك للعباد هم يد الله التي يبسط بها العدل بإذن الله تمهيدا لظهور دولة الله على العالمين وكل الوجود لله إنما يقف محور الشر بالعالمين تحقيق وعد الله وتشرق الأرض بنور ربها بنور العدل والحرية والأمان والسلام. لنتعرف معاني وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون. ليعرفون أن وعد الله حق بالفتح المبين ويتوقف باليوم المعلوم دولة ابليس الذي قعد يحجب البشرية عن معرفة الصراط المستقيم. والحمد لله رب العالمين كاتب يمني*.