ماجد الشويلي ||
فالناخب حينما يعلم أنه يساهم بتحديد القيادة العلمائية للبلد يأتي بدافع الحب ذلك العَالِم والاعتقاد بأنه يمثل الرابط بينه وبين الامام المنتظر عج
وبما أن الولي الفقيه غير معصوم وأنه سيمسك بقيادة البلد وان مصير الناس سيكون مرهوناً لقرارته وهو عرضه للخطأ والاشتباه فلابد أن تكون هناك جهة مختصة علمائية عارفة تقوّم له رأيه أو حينما يخطئ ترشده .
(مراكز بحوث ودراسات وشخوص)
ولايتخذ قراراته اعتباطاً