جاري تحميل ... مدونة المرجل

الاخبار

إعلان في أعلي التدوينة

الصفحة الرئيسية غير مصنف شباك العقيلة زينب يصل الى قصرها المعظم في الشام

شباك العقيلة زينب يصل الى قصرها المعظم في الشام

حجم الخط

 

باقر الجبوري ||


وللتاريخ اقول ولكل من اعتبره نصرا لفلان أو فلان او للجهة الفلانية ..

هذا الشباك ما كان لكم ان توصلوه الى قصر عقيلة الطالبيين في الشام لو لم يسبقكم اليها وللدفاع عنها والاستشهاد بين يديها رجال ( العقيدة الحقيقية ) الذين لايعترفون بحدود الدول وتقسيماتها وحكوماتها وووالخ !

رجال اولي بأس شديد من العراق ولبنان وايران وافغانستان ومن كل شيعة العالم !!

هؤلاء الذين هبوا لنجدتها وعبروا حدود الموت والارهاب والذبح ليصلوا اليها يوم هرب الجميع من حولها ممن كانوا يتباكون عليها ويسترزقون باستجداء الدموع من زوارها !

فكانوا جيش الكافل الذي حماها ودافع عنها واقسموا من فوق قبتها ان ( لن تسبى زينب مرتين) !

نعم من فوق قبتها !!

ومع ذلك فالكثير من أبناء ( بلدي ) ممن يدعي ( الوطنية ) او حتى ممن يدعي ( التدين ) كان يسمي هؤلاء الكفلاء بالذيول والعملاء لايران !

ويبثون بين الناس أنهم كانوا يقاتلون في الشام لاجل المال يعني ( مرتزقة ) !

نعم واكرر فحتى من المتدينين من كنا نراهم وهم يستقتلون على ابواب العلماء والمراجع عسى ان يجدوا عند واحد منهم قولا او فتوى تفت في عظد ونفسية اؤلائك المضحين من اجل العقيلة عليها السلام والذين تركوا أهلهم وعملهم ومشاغلهم من اجل الدفاع عنها .

تخيلوا معي الان ..

ماذا لو كانت سوريا ( الشام ) قد سقطت بيد ارهابيي الد..واعش أو الن…صرة أو الجيش الكر أو جماعة الارهابي المقبور علوش الذي اقسم ان ينبش قبرها !

فهل كنتم ستجدون للعقيلة قبرا يزار اليوم لتنصبوا عليه هذا الشباك الذهبي !!

طبعا لولا من كنتم تنعتوهم بالعملاء والذيول !!!

فلمن الفضل الاول

لكم انتم … ام لهم

واختم كلامي بالقول .. من كان يشمت بشهداء ( العقيلة ) وحماتها وكفلائها عندما حاصرها الارهاب ودافعوا عنها واستشهدوا لاجلها فلايحق له اليوم ان يتكلم عنها أو عن شباك من الذهب !

والماعاجبة خل يطگ راسه بالدنگة ..


تعديل المشاركة
Reactions:
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إعلان أسفل المقال