هشام عبد القادر ||
حزب الله يقدم اعظم القادة والسادة وصفوة الخلق في هذا العصر، يقدم نموذج قبس لمدرسة كربلاء المقدسة كيف كانت مدرسة كربلاء قبل 1400 عام بكون انحصر كل الكون بنقطة قدسية في كربلاء ولا يوجود إبن بنت نبي غير الإمام الحسين عليه السلام ذبح عظيم في سبيل نجاة البشرية في كل العصور وقوة نور الشجرة المباركة منذ الأزل إلى الأبد.
واليوم حزب الله نقطة في الكون أجتمع به النور نور الإسلام المحمدي المفدي بذاته لأجل استمرار الشجرة النورانية المباركة امتداد وقبس من النور العظيم الحسيني.
اليوم العالم كله في معركة تقدم الكفر كله برأس حربة الصهيونية ومن وراء الصهيونية كل قوى الشر العالمي ومن ضمنهم المطبعين الاعراب اشد كفرا ونفاق.
وبرز رأس حربة الإسلام المحمدي حزب الله ومن وراءه كل قوى الخير بالعالم.
اليوم في ساحة المعركة فصائل مقاومة في فلسطين.
الأن جبهة المساندة لهم رآية يمانية بسلاح وجبهة البحار
والقوة الإيمانية التي تمهد ليوم الفتح.
رسالتنا لدولة إيران الإسلامية بالرد القادم على الصهيونية لابد من ضربها بكل قوة وبأهداف تجعل العدوا يرفع ويسلم يديه ويعلن الاستسلام.
وليعلم الجميع ان العدوا هي اموال الخليج ومخططاهم هي التي تساعد العدوا الصهيوني وتؤمن له كل أعماله الأجرامية.
لابد من تأديب لكل يد تمتد لدول محور المقاومة ولمقدسات الأمة ولشعوب الأمة العربية والإسلامية.
ونسأل الله تعجيل النصر والفتح.
يرونه بعيدا ونراه قريبا
والحمد لله رب العالمين