-فعدم تبني اي جهة عراقية للضربة عدا جهة اسمها كتائب عز العراق أعلنت وهي مجهولة كالجهة التي أعلنت ضرب السفارة باسم كتائب الغضب.
-وسرعة الإعلان الامريكي عن الضحايا بخلاف المعروف عن الجانب الامريكي الذي عادة يخفي الحقائق والضحايا كما اخفت ضحايا عين الأسد بضربة ايران البالستية!! بينما أعلنت عنها بسرعة بضربة التاجي بالكاتيوشا!!
-اضافة لتباكي جيشها الإلكتروني على الحشد الشعبي لتثبيت انه الفاعل بالأذهان برغم عدم التبني من اي فصيل!!
-وتزامن الضربة مع قرار لمجلس النواب الامريكي يحد من صلاحيات ترامب بالحرب ضد ايران
- وحديث اميركا قبل ايام عن جلب منضومات دفاع جوي باتريوت لحماية قواعدها من الهجمات وربما هذه الهجمة منها
-لعدم قدرة الحكومة العراقية على الحماية وضبط الفصائل ومنعها لابد من حماية أنفسنا
- كل هذه المعطيات ترجح ان بعض الحقائق مزيفة ولكن بالنهاية مهما فعلت وتحايلت اميركا فمصيرها الرحيل فقد انتهى زمن الفرض كما انتهى زمن القطب الواحد الذي يحكم العالم.