جاري تحميل ... مدونة المرجل

الاخبار

إعلان في أعلي التدوينة

الصفحة الرئيسية غير مصنف المشاركة الواعية واختيار الصادقون هو رد الدين لأمين العراق

المشاركة الواعية واختيار الصادقون هو رد الدين لأمين العراق

حجم الخط

 

سلام جاسم الطائي

الاثنين يوم التحدي والثبات على المبادئ ويوم ضمان الحقوق ورد الدين مشاركتنا الواعية واختيار الصادقون

ابناء واخوة الشيخ الامين قيس الخزعلي الشاب الشروكي الاصيل والضامن للحقوق والحامي والمدافع الشرس عن الدولة ومؤسساتها

ساعات تفصلنا عن تثبيت الحقوق والمحافظة على الاستحقاقات وتعزيز الانتصارات التي تحققت بفضل ابنائنا الاشاوس بالحشد الشعبي المقدس وان لا ننسى

تلك الايام التي كانت بلادنا على شفا انهيار تام لولا تدخل غيارى العراق من المقاومة الاسلامية والحشد الشعبي علينا ان لاننسى دور اخوة زينب في حماية الارض والعرض والمقدسات وان لا يشوش على مبادئنا الاعلام الموجه الذي يعمل على تشويه انتصاراتنا ومحاولات تشوية صورة رموزنا وقادتنا الذين كانوا صمام ولازالوا صمام امان الدولة ومؤسساتها .

ان اعتزاز المحافظات المختلطة اجتماعياً بزيارة الامين العام لحركة عصائب اهل الحق الشيخ الامين قيس الخزعلي في نينوى وكركوك وديالى يعكس الفهم والدراية و الاعتزاز بدور الشيخ الخزعلي ومكانتة الوطنية والاسلامية وقدرتة على حماية حقوق المواطنين من مختلف الطوائف والاديان والثقافات ان رمزية الشيخ الامين وكياسته وصراحته اضافه الى الصفة الاخلاقية والاجتماعية والدينية التي يحضى بها مكنته من ان يدخل قلوب العراقين جميعا وليس بيئته الاجتماعية فقط وهذا تحدي كبير وعلينا ان نكون واعيين ونشخص التحركات ومدياتها وان نعمل وندعم من يسعى لتحقيق الامل ببناء عراق مستقر وآمن يعيش مزدهرًا بفضل خيراته واليوم نحن جمهور المكون الاجتماعي الاكبر امام معترك انتخابي يتحتم علينا ان نكون حريصين وواعين وفاعلين وان لا ننسى جهاد هذا الرمز وقتاله بالصفوف الاولى مع باقي اخوانه من اجل تحقيق النصر وطرد عصابات داعش الارهابية وان نكون قادرين على المحافظة على القوانين والقرارات المحلية ونعززها يجب ان يكون وجودنا العددي في مجالس المحافظات فاعلا وكبيرا ً ان اختيار الصادقون اختيار لزعيمهم وقائدهم وراعي التغيير والاصلاح الحقيقي والواقعي على مساحة الوطن والضامن للجميع اليوم مسؤولينا ان نحافظ ونعزز دور هذا الرمز الشيعي والوطني من خلال اختيار الصادقون قولا وفعلا وعملا


تعديل المشاركة
Reactions:
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إعلان أسفل المقال