عبد الجبار الموسوي ||
استهان خصوم الشيعة بالشيعة فامعنوا باهانتهم ونزع القداسة عن معتقداتهم ورموزهم.
الامويون شتموا علي بن أبي طالب عليه السلام، وقال الثاني له لولا دعابة فيك
فان هذا الأسلوب يعتقدونه ناجحا ومهما في أحداث صدمة لدى البسطاء من الشيعة.
فالمقدس العظيم يشتم بسهولة من أشخاص يتحركون بيينا، فلا غضب الله حل بهم عاجلا، ولا انقطع عنهم سيل الهديا والهبات.
يستقبلون في الفضائيات وفي مكاتب المسؤولين وعلية القوم، وهم سيستمرون في شتمهم وقذفهم واستهانتهم ،مادام الأمر كذلك.
لان هناك بيننا جواسيس وخونه ومتآمرين. هم لايسمون أنفسهم كذلك فهم يعتقدون انها مجرد خصومات سياسية تبيح المحظورات وتجعل من العدو صديق مرحلي.
انا لا اكذب ابدا، عندما اقول ان، بعض من تثقون بهم يدعمون هؤلاء.
ان بعض من تعرفونهم استخدموا هؤلاء لتسقيط خصومهم داخل الطائفة الواحدة…
القصة في:الوشاح وسجاد سالم وقمر السامرائي وغيث التميمي وفجر السعيد وأحمد البشير..!