إياد الإمارة||
وانا أقرأ الخبر الخاص “بالأخ” فرنسيس الذي أضاف أبناء جدد لربه من المثليين الجنسيين!
تذكرت فتوى جواز إرضاع الكبير لتجنب حرمة الخلوة بين الرجل والمرأة، وفتاوى أخرى من هذا النوع لا تقل حماقة وسفهاً عن هذه الفتاوى التي يفتيها فرنسيسيون وأزاهرة وتيميون ومتورمون يرون ويفتون بما هو خلاف الأخلاق وبما هو خلاف العقل وبما هو خلاف الدين.
هم طلع عدنا واحد “متورم” يكفر بكيفه ويعبر عن رأي مذهب كامل بكيفه وهو لا محزوز ولا ملزوز بس حظ الوادم بهيج نماذج “متورمة” شايفة نفسها فد شيء!
فرنسيس خوية فلك طرك، شنو من رب هذا اولاده مثليين؟
وشلون عود يكونون أسرة؟
حظ بخت هذا الحجي؟
شجاكم شسودنكم على الناس؟
من طرگاعة طاحت على روسكم يا هافين البخت.